في يوليو 2025، تهيمن الذكاء الاصطناعي على مشهد التكنولوجيا، حيث تستفيد العديد من الشركات من التعلم الآلي لتبسيط المهام المكتبية وتعزيز الخدمات الشخصية. تكتسب أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل مساعدي الجدولة، شعبية متزايدة. يُعتبر “جيني آي أسست” روبوت محادثة مدفوع بالذكاء الاصطناعي، يهدف إلى تعزيز الإنتاجية من خلال تقديم توصيات جدولة شخصية تعتمد على جداول الأفراد والمجموعات. في مجال إدارة المنازل، تستفيد شركات مثل “أبوديو” من الذكاء الاصطناعي لتسهيل تحديات التنظيم المرتبطة بامتلاك المنازل. كما تستفيد إدارة وسائل التواصل الاجتماعي من تطورات الذكاء الاصطناعي، كما يظهر في أدوات مثل “فولور.إيه آي”. وتتبنى صناعة الجمال الذكاء الاصطناعي أيضاً، حيث تقود “جينيريشن باي أوسمو” الريادة في إنشاء أول دار عطور في العالم تعمل بالذكاء الاصطناعي، لتصميم روائح باستخدام تكنولوجيا الذكاء الشمي.
previous post