شركة ناشئة أسسها قدامى المحاربين في البحرية الأمريكية تستعد لإحداث ثورة في كيفية تفسير الجيش الأمريكي للبيانات تحت الماء باستخدام الذكاء الاصطناعي. تمكنت شركة “سبيير إيه آي”، التي تتخذ من واشنطن مقرًا لها، من إكمال جولتها الأولى من التمويل الخارجي بنجاح. تركز الشركة على البيانات الصوتية السلبية التي تُجمع من خلال أجهزة الاستماع تحت الماء. وتهدف إلى الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لمساعدة مشغلي الغواصات في التمييز بين الأصوات المختلفة تحت الماء، مثل العواصف المطرية والحيتان أو السفن التي قد تشكل تهديدًا، وتحديد مواقعها وسرعتها بدقة.